في عالم مستقبلي تهيمن فيه الشركات العملاقة على عملية استكشاف الكواكب واستيطانها. وتشترط الشركات على المستكشفين والمستوطنين استئجار وحدات أمنية لضمان السلامة والأمان. بطل قصتنا وحدة أمنية يعتبر نفسه روبوت سفاح، لكنه يقضي معظم وقته في متابعة المسلسلات الدرامية، ويتذمر من البشر الأغبياء الذين يشغلونه عن هوايته المفضلة. وعندما تنقطع الاتصالات بمستوطنة قريبة، يجد نفسه مضطرا لمعاونة البشر للوصول إلى الحقيقة.
رواية حائزة على جوائز هيوغو ونيبيولا ولوكاس 2008